من طرف /
فاز فريق برشلونة الإسباني على مضيفه خيريز بنتيجة 2-صفر في مباراة مقدمة من المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم وذلك بسبب اضطرار نادي برشلونة للمشاركة في بطولة العالم للأندية في دولة الإمارات العربية المتحدة من التاسع حتى التاسع عشر من الشهر الجاري.
ودخل بيب غوارديولا المباراة وهو يريح عدد من نجوم الفريق وعلى رأسهم الفتى الذهبي ميسي الذي فاز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا مؤخراً، وزلاتان إبراهيموفيتش وأندريس إنييستا.
وكان برشلونة الأفضل والأخطر طيلة الشوط الأول دون أن يترجم خطورته لأهداف يغيّر بها نتيجة التعادل السلبي التي كانت سائدة.
أضف إلى ذلك أن فريق خيريز متذيل الترتيب كان له عدد من الفرص التي حاول أن يهدد بها مرمى فيكتور فالديز دون أن يتسنى له ذلك، لينتهي الشوط الأول سلبي النتيجة.
الشوط الثاني
وفي الشوط الثاني تفاجأ فريق خيريز الذي صمد طيلة الشوط الأول، بهدف مفاجئ ومبكر للفرنسي تييري هنري من تسديدة رأسية بعد كرة عرضية من الجهة اليسرى من اللاعب البرازيلي ماكسويل (47).
رغم ذلك لم يستسلم خيريز بل فرض سيطرته على مجريات الشوط محاولة منه لتعديل النتيجة، وسنحت له العديد من الفرص لذلك إلا أن فالديز والدفاعات الكاتالونية كانت له بالمرصاد.
وبعد مرور حوالي عشر دقائق على الشوط الثاني، استعان غوارديولا بأسلحته الهجومية ميسي وإبراهيموفيتش بغية تأكيد الفوز، لكن ذلك لم يغير شيئاً من واقع الحال إذ أن خيريز ظل هو الأفضل وصانع أخطر الفرص في المباراة، وظل يقاتل ويضغط حتى لحظات المباراة الأخيرة لإدراك التعادل في ظل أداء باهت من برشلونة الذي لم يكن بيومه.
وفي ظل هذا الضغط لخيريز خطف إبراهيموفيتش هدف تأكيد الفوز لبرشلونة في الدقيقة الثالثة من الوقت البدل عن ضائع (93) لتنتهي المباراة بفوز فريقه بهدفين للاشيء.
وأصبح رصيد برشلونة 33 نقطة في المركز الأول في حين بقي خيريز في قاع الترتيب بـ 7 نقاط.
فاز فريق برشلونة الإسباني على مضيفه خيريز بنتيجة 2-صفر في مباراة مقدمة من المرحلة الثالثة عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم وذلك بسبب اضطرار نادي برشلونة للمشاركة في بطولة العالم للأندية في دولة الإمارات العربية المتحدة من التاسع حتى التاسع عشر من الشهر الجاري.
ودخل بيب غوارديولا المباراة وهو يريح عدد من نجوم الفريق وعلى رأسهم الفتى الذهبي ميسي الذي فاز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا مؤخراً، وزلاتان إبراهيموفيتش وأندريس إنييستا.
وكان برشلونة الأفضل والأخطر طيلة الشوط الأول دون أن يترجم خطورته لأهداف يغيّر بها نتيجة التعادل السلبي التي كانت سائدة.
أضف إلى ذلك أن فريق خيريز متذيل الترتيب كان له عدد من الفرص التي حاول أن يهدد بها مرمى فيكتور فالديز دون أن يتسنى له ذلك، لينتهي الشوط الأول سلبي النتيجة.
الشوط الثاني
وفي الشوط الثاني تفاجأ فريق خيريز الذي صمد طيلة الشوط الأول، بهدف مفاجئ ومبكر للفرنسي تييري هنري من تسديدة رأسية بعد كرة عرضية من الجهة اليسرى من اللاعب البرازيلي ماكسويل (47).
رغم ذلك لم يستسلم خيريز بل فرض سيطرته على مجريات الشوط محاولة منه لتعديل النتيجة، وسنحت له العديد من الفرص لذلك إلا أن فالديز والدفاعات الكاتالونية كانت له بالمرصاد.
وبعد مرور حوالي عشر دقائق على الشوط الثاني، استعان غوارديولا بأسلحته الهجومية ميسي وإبراهيموفيتش بغية تأكيد الفوز، لكن ذلك لم يغير شيئاً من واقع الحال إذ أن خيريز ظل هو الأفضل وصانع أخطر الفرص في المباراة، وظل يقاتل ويضغط حتى لحظات المباراة الأخيرة لإدراك التعادل في ظل أداء باهت من برشلونة الذي لم يكن بيومه.
وفي ظل هذا الضغط لخيريز خطف إبراهيموفيتش هدف تأكيد الفوز لبرشلونة في الدقيقة الثالثة من الوقت البدل عن ضائع (93) لتنتهي المباراة بفوز فريقه بهدفين للاشيء.
وأصبح رصيد برشلونة 33 نقطة في المركز الأول في حين بقي خيريز في قاع الترتيب بـ 7 نقاط.
